الأخت الفاضلة وفاء قسطنطين
Wafaa وفاء قسطنطين , هى نصرانية مصرية من مدينة شبين الكوم التابعة لمحافظة المنوفية بدلتا مصر , عُرف عنها الخلق الحسن بين أبناء ملتها السابقة , و كانت متفوقة فى دراستها حتى حصلت على شهادة فى الهندسة الزراعية , ثم تزوجت من ابن مدينتها مجدى يوسف عوض الذى عُين كاهن بكنيسة بمدينة أبو المطامير بمحافظة البحيرة , و تسمى بعد أن نال الكهانة باسم يوسف , و عاشت وفاء مع زوجها الكاهن بمدينة أبو المطامير , و كان لها مكانة خاصة عند النصارى فهى قدوة للنساء النصرانيات لأنها زوجة كاهن , و رزقت من زوجها بولد وبنت , الولد يدعى مينا و البنت شيرى , حصل ابنها على شهادة الهندسة , و التحقت ابنتها بكلية العلوم جامعة الإسكندرية , و تعينت وفاء فى وظيفة بالإدارة الزراعية بمدينة أبو المطامير , و مرت حياتها بطريقة عادية جداً , و فى يوماً ما و منذ عامين أو أكثر , يشاء الله الواحد الأحد أن تشاهد وفاء برنامج عن الإعجاز العلمى للقرآن الكريم فى التليفزيون المصري يقدمه الدكتور زغلول النجار حفظه الله , فتأثرت بفضل الله كثيراً بهذا البرنامج , وأشغلها جداً , و لكنها اكتشفت بعد سماعها للبرنامج أن القرآن يتكلم عن حقائق علمية أُكتشفت حديثاً , و أن الإسلام ليس دين دموى كما كانت تعتقد و يُقال لها , فما كان منها إلا سئلت زميلها فى العمل ( محمد السيد المرجون ) عن الحقائق العلمية فى القرآن الكريم , فأفادها كثيراً جزاه الله خير الجزاء , و أمدها بالكتب و شيئاً فشيئاً تمكن الحق من قلبها فأعلنت إسلامها , و لكنها أخفت إسلامها عن جميع أفراد عائلتها , إلا ان ابنتها علمت بالأمر عن غير قصد و لكنها تسترت على أمها , و خلال هاتين السنتين حفظت أختنا وفاء 17 جزءاً من القرآن الكريم , و صامت رمضان الماضي ( 1426 ) والذي قبله , و حاولت أختنا ترك بيتها حتى تعلن إسلامها بعيداً عن أهلها حتى لا تتعرض للأذى , و نجحت بفضل الله أن تهرب من بيتها بمساعدة أخانا محمد السيد المرجون , و أعلنت إسلامها و لأنها زوجة قس فلم يسكت النصارى , و أشعلوها ناراً , فاستسلمت الحكومة المصرية لضغوط النصارى , و وضعت أختنا تحت الضغط النصرانى فى بيت بالقاهرة , فى محاولة لردها إلى النصرانية و لكنهم فشلوا تماماً , و كانت وسائل الإعلام و مصادر الأخبار كلها تقول ذلك , و أعلنت تمسكها بإسلامها , و لكن النصارى لم يستسلموا و زادت حدة الضغط من قبلهم و من جهات خارجية , ولم يسكتوا على إسلام هذه المرأة , بل قاموا بحملة إعلامية كبيرة , تعاضد فيها نصارى مصر مع نصارى المهجر ( نصارى مصر المهاجرين ) فقام نصارى مصر بمظاهرات , و اشتبكوا مع المسلمين بعد ان رشقوا قوات الشرطة والمسلمين بالحجارة من داخل كاتدرائية العباسية و قام نصارى المهجر بارسال رسائل إلى شارون و قرينه بوش للتدخل عسكرياً فى مصر لإنقاذ النصارى من اضطهاد المسلمين لهم و لزيادة الضغط على الحكومة المصرية قام شنودة أسود الثياب و القلب بالاعتكاف . أهـ (25) وقد ذكرت جريدة الشرق الأوسط الجمعـة 01 رجـب 1429 هـ 4 يوليو 2008 العدد 10811 تحت عنوان " مصر: منحنى الطائفية يتزايد تحت قوسي المال والنساء ارتفع في الأعوام الثلاثة الأخيرة " ، ( اعتنقت زوجة قس مسيحي تدعى وفاء قسطنطين، الإسلامََ، وأدى اختفاؤها لاندلاع مظاهرات قبطية، مطالبة باستعادتها، وهو ما استجابت له السلطات الأمنية في مصر بالفعل، رغم ما يردده المقربون من قسطنطين أنها أسلمت عن اقتناع وحفظت عدة أجزاء من القرآن الكريم ) وبالفعل رضخت الحكومة المصرية إلى الكنيسة وسلمت الأخت وفاء قسطنطين إلى نصارى مصر فأبت الردة فعذبوها عذابا شديداً ومن ثم قتلوها فى دير وادى النطرون كما صرح الدكتور زغلول النجار حفظه الله فى غير ما موضع والحال الآن هو أن أكثر من 70 مليون مسلم لا يستطيعون حماية مسلمة واحدة أسلمت لله ولا حول ولا قوة إلا بالله وأن المسلمون لم يحاولوا من الأصل إعطاء نصارى مصر درساً يدركون به أن التعرض للنبى و للمسلمات و لدين المسلمين خطا أحمراً لا يجب تجاوزه فنصارى مصر يخرجون إلى الشارع رافعين الصلبان عالية ، يسبون المسلمين قائلين لنا هل من مجيب ؟؟ وسوف أذكر بعد قليل هتافاتهم بالألفاظ حتى تعلموا إلى أى وضع وصل حال النصارى وإلى أى وضع وصل حال المسلمون ، ولا نحتاج لكثير كلام حتى نبين الحال فالحال واضح جلى لكل من كان له قلب سليم يهتم ويغتم بمآسى أمته .
الأخت ماري عبد الله زكي زوجة كاهن كنيسة الزاوية الحمراء
ماري عبد الله زكي زوجة القس لويس نصر عزيز كاهن كنيسة الزاوية الحمراء ، أعلنت إسلامها أمام شيخ الأزهر والذى لم يقبل أن يشهر إسلامها بحجج ما أنزل الله بها من سلطان ولم يكتفى بذلك فنزيدكم بياناً أنه تبرع بمحاولة إقناع الأخت وفاء قسطنطين زوجة قس أبو المطامير بعدم إشهار إسلامها منعا لفتنة طائفية في مصر وإثباتا للواقعة فقد أكد الشيخ "عبد الله مجاور" المسؤول عن لجنة إشهار إسلام غير المسلمين بالأزهر لصحيفة "المصري اليوم " عدد 16 ديسمبر 2004 أن السيدة ماري زكي زوجة قس الزاوية الحمراء جاءته بالفعل لطلب إشهار إسلامها، وأنه رافقها لشيخ الأزهر عندما علم أنها زوجة قس، ورغم أنها قالت: إنها مقتنعة عن إيمان بالإسلام، فقد وعدها شيخ الأزهر بدراسة ملفها كاملا مع قيادات الكنيسة ولم يتم إشهار إسلامها(!). وقد برر هذا المخذول محمد سيد طنطاوي (شيخ الأزهر)– في تصريحات لمجلة "المصور" الحكومية عدد 17 ديسمبر 2004م – سبب رفض الإشهار الفوري لإسلام غير المسلمين – ومن ثم تغيير بيانات الشخص في بطاقة الهوية الشخصية - بقوله: " أن (إشهار إسلام قبطي) " تحكمه إجراءات صعبة ومشددة لا يكفي فيها أن يعلن الشخص أمام لجنة الفتوى بالأزهر رغبته في دخول الإسلام ومعرفته بأحكامه الرئيسة، وإقراره الشفهي أنه اختار الإسلام عن قناعة ، وإنما تظل إجراءات الإشهار معلقة على تقرير من الأمن يذكي دوافعه الصحيحة ، ويستوفي إجراءات محددة، تلزم الأمن بأن يخطر الكنيسة التي يتبعها الشخص كي توفر مندوبا عنها عادة ما يكون راعي الكنيسة ، يجلس إلى الشخص في محاولة لإقناعه بالعدول عن رغبته ، وقد تستمر جلسات ممثلي الكنيسة مع الشخص مرات ومرات حسبما يتطلب الموقف قبل أن يعلن القس المكلف بالمهمة أن الرجل مصمم على تغيير دينه ، وأن الكنيسة لا تمانع، ويحرر محضر رسمي بذلك ". وقد وجه عدد من علماء الأزهر الشريف انتقادات عنيفة لشيخ الأزهر فور تأكيد المصادر السابقة صدور هذه التصريحات عن رفض إشهار إسلام المسيحية حفاظا علي الوحدة الوطنية المصرية، حيث وصف الدكتور رأفت عثمان (عضو مجمع البحوث الإسلامية، وعميد كلية الشريعة والقانون السابق) ذلك بأنه حرام شرعا، واستغرب أن يكون شيخ الأزهر قد نوى ذلك بالفعل نظرا لحرمته الشديدة، مؤكدا أن من يدعو أي إنسان أراد الإسلام إلى العودة إلى ديانته ردة صريحة ، حيث إنه لا يجوز لكائن من كان أن يفعل ذلك تحت أي ظرف من الظروف. وبنفس المهزلة فى قضية وفاء قسطنطين انتهى الأمر بتسلم الشرطة المصرية الأخت مارى عبد الله زكى زوجة قس الزاوية الحمراء للكنيسة المصرية فنصارى مصر وكذلك الحكومة فهموا وأدركوا اللعبة .. فالنصارى يخرجون فى كل مرة تسلم فيها أخت لله الواحد القهار بالمظاهرات والإعتصامات رافعين صلبانهم عاليا يسبون المسلمين ، ويستصرخون أمريكا وأقباط المهجر ويقتلون من يقف فى وجههم ويعتكف نجاسة البابا شنودة فى الدير إعتراضا منه وتنويهاً للحكومة المصرية ، معلنون أنهم دولة داخل الدولة حتى أنهم أعلنوا مؤخرا عن علم خاص بسيادتهم يعبر عنهم كأقباط ، ومبارك لا يريد قلاقل وتوترات فينظر إلى مايرضى أمريكا حتى يجلس على عرشه ومن ثم يفعله . . حتى أن فتتاتين فى السنة النهائية لكلية الطب أسلمتا لله فكان قرار تسليمهما للكنيسة قراراً من أعلى المسؤلين فقال النصارى سوف لا نسمح لأحد أن يُسلم ويترك النصرانية وقالها مبارك للمسلمين بلسان الحال ، والمسلمون كبش الفداء فى هذا الأمر خذلوا من يسلم لله ويترك النصرانية فلم نسمع أن المسلمين وقفوا للنصارى وكيدهم بمن يسلم لله فمتى يقفوا ؟؟
مريان مكرم 24 عاما وتريزا عيّاد 24 عاما
كتب مصطفى بكرى رئيس تحرير جريدة الإسبوع المصرية عدد 7 مارس 2005 يروى قصة الأختين .. ( في السادسة من مساء السبت السادس والعشرين من فبراير الماضي.. كان موعد اللقاء.. فتاتان في مقتبل الشباب تتقدمان نحو مديرية أمن الفيوم.. تصعدان بسرعة.. خطواتهما واثقة.. وفي عيونهما تحد كبير.. تتجهان إلي مكتب مدير الأمن مباشرة.. تطلبان المقابلة العاجلة. جلست كل من ماريان مكرم '24 عاما' وتريزا عياد '24 عاما' ترويان قصتهما. قالت ماريان: الآن مضت ثلاث سنوات ونحن نكتم إسلامنا، حفظنا الكثير من آيات القرآن الكريم، وقرأنا كتبا عديدة عن الدين الإسلامي، وأصبحنا مقتنعتين.. انتظرنا سنوات طوالا حتي نتخرج في كلية الطب، وبعد غد الاثنين سنحصل علي الشهادة النهائية، والآن لم نعد نطيق فجئنا نشهر إسلامنا جئنا نحتمي بالدولة، ونقول لكم: إننا نأتي بإرادتنا يملؤنا الإيمان وأصبحنا علي قناعة كاملة بالدين الحق. قالت تريزا: نرجوكم ألا تكرروا معنا ما حدث مع 'وفاء قسطنطين'.. نحن شابتان عاديتان لم نتزوج بعد ولسنا ابنتي قساوسة، لكننا ننتمي إلي أسر عادية، لم يدفعنا أحد لإشهار الإسلام لذلك نحتمي بكم.. ونرجوكم ألا تسلمونا ونحن لسنا في حاجة إلي جلسات نصح أو إرشاد من أحد. فوجئ مدير الأمن بالواقعة، طلب منهما الانتظار بعض الشيء خارج مكتبه، وراح يجري الاتصالات بكبار المسئولين علي الفور. بعد فترة وجيزة استدعاهما مرة أخري إلي مكتبه، طلبت منه ماريان أن يسمح بفتح محضر لتسجيل أقوالهما والتوقيع عليها، لكن مدير الأمن قال: فلننتظر بعض الشيء.. أتعهد أمامكما أنني لن أسلمكما إلى أسرتيكما.. لكن يجب الاتصال بهما وإبلاغهما بالأمر. بعد قليل تم إبلاغ أسرتي الطبيبتين وقيل لهما: إنهما موجودتان بمبني مديرية أمن الفيوم، وفي نفس الوقت تم إبلاغ المحامي العام لنيابات الفيوم.. الذي رفض تسجيل محضر بالواقعة إلا بناء على محضر الشرطة كما يحدد ذلك القانون. انتشر الخبر بسرعة البرق وقام أفراد الأسرتين بإبلاغ " المطران إبرام " مطران مطرانية الفيوم، وطلب الأمن من المطران الحضور إلي مديرية الأمن لعقد جلسة نصح وإرشاد.. بعد قليل وصل أهالي الطبيبتين إلى المديرية ومعهما آخرون.. وعندما عرض الأمر علي الطبيبتين رفضتا استقبال أي من أهليهما وأكدتا تمسكهما بالإسلام دينا وعقيدة. في وقت متأخر من المساء كان الخبر قد ملأ الفيوم ضجيجا، وراح المطران إبرام يوجه الدعوة إلي شباب الكنيسة للحضور في صباح اليوم التالي للبدء في تنظيم مظاهرات عارمة، وراح يشيع في أوساط الأقباط أن الأمن اختطف الطبيبتين وخدرهما، وأن هناك تهديدا لهما إذا ما عادتا مرة أخري إلي المسيحية. وقد طلب المطران من مدير الأمن تسليمه الطبيبتين وإلا فإنه سيصعد الأمر ويطلب من كافة الكنائس القيام بمظاهرات عارمة، وهدد بأنه سيلجأ إلي الاعتكاف في دير العزب كنوع من الاحتجاج، وهو الأمر الذي من شأنه أن يلهب مشاعر الأقباط في كل مصر. في هذا الوقت جرت اتصالات ساخنة لعب فيها المحافظ ومدير الأمن ومفتش مباحث أمن الدولة بالفيوم الدور الرئيسي مع عدد من كبار المسئولين في القاهرة للبحث عن كيفية احتواء الأزمة، وتم الاتفاق في هذا الوقت علي عقد جلسة نصح وإرشاد في أحد فنادق الفيوم الذي يمتلكه محام قبطي يدعي 'إميل فهيم' إلا أن جلسة النصح فشلت في إقناع الطبيبتين بالتراجع عن الإسلام والعودة إلي المسيحية. وفي يوم الأحد تدفقت إلي الفيوم العديد من وسائل الإعلام والقنوات الفضائية العربية والأجنبية بعد اتصالات أجرتها الكنيسة، بينما تزايد عدد المشاركين في التظاهرة داخل قاعة الكنيسة المفتوحة وعلى جدرانها حتي بلغ عددهم نحو (1500) شخص. وراحت وسائل الإعلام تنقل وقائع ما يجري.. انطلقت الشعارات عالية: ( النهاردة احنا في الدار لكن بكرة تولع نار ).. ( بابا شنودة قوم واهتم احنا وراك نفديك بالدم ).. ( لا عراق ولا فلسطين قولوا فينكم يا مسيحيين ).. ( يا أمريكا فينك فينك أمن الدولة بينا وبينك ) كان رجال الأمن يحيطون بالكنيسة والشوارع المحيطة، ثم سرعان ما تحولت الشعارات إلي شتائم ومحاولات اعتداء علي رجال الأمن إلا أن التعليمات كانت 'امسكوا أعصابكم دعوهم يفعلوا ما يشاءون. وعندما بدأت الفضائيات تبث، وشاع الخبر وسط الجميع صدرت التعليمات لرجال الشرطة بتسليم الطبيبتين إلي أسرتيهما فورا، صرخت الطبيبتان حينما علمتا بالقرار وانهمرت الدموع من عينيهما، كانت الكلمات تبدو متلعثمة، قالتا بصوت مشترك: " بس إحنا لازلنا علي دين الإسلام.. حرام عليكم تسلمونا للكنيسة، فين الدولة!! فين القانون، دول حايقتلونا، حانموت علي الإسلام ولن نتراجع، دمنا في رقبة الدولة !! " كان الضباط يكتمون غيظهم بينما الحسرة تبدو واضحة علي الوجوه، كانت الكلمات تنطلق مكتومة " حسبنا الله ونعم الوكيل " مضت الطبيبتان رغما عن إرادتهما إلي منزلي أسرتيهما، وقد فرضت حراسة أسفل المنزل، وما هي إلا ساعات قليلة حتي جاءت سيارة لتخرج بهما إلي جهة غير معلومة، وحين سألت دورية الحراسة الموجودة أسفل المنزل قيل إن السيارة متجهة لاستكمال جلسات النصح والإرشاد، لم يستطع الأمن أن يعترض السيارة رغم صراخ الطبيبتين ثم تأكد بعد ذلك أنه تم ترحيلهما إلي دير العزب بالفيوم وتعرضتا لضغوط شديدة، وصلت مساء الثلاثاء إلي حد حلق شعر رأسيهما تماما،ويحتمل نقلهما قريبا إلي دير وادي النطرون لتلحقا بوفاء قسطنطين وغيرها من اللاتيلم يعلم أحد عن أمرهن شيئا. إنني أنشر هذه القصة ليعرف العالم من الذي يعاني الاضطهاد، ومن الذي ينشر الأكاذيب ومن الذي يستقوي بالخارج ومن الذي يعبث بأمن الوطن ووحدته؟! لو كانت الدولة قد رضخت لحكم القانون في قضية وفاء قسطنطين التي ظلت حتي اللحظة الأخيرة تقول: أنا مسلمة، لما استطاع هؤلاء المتطرفون إجبارها علي تسليم طبيبتين مسلمتين دخلتا إلي الإسلام بإرادتهما واستنجدتا بالدولة.. وإذا بالدولة تتخلي عن دورها وتقبل بأسهل الحلول فتسلمهما لتلقيا ذات مصير وفاء قسطنطين. أهـ
مريان وكرستين سابقا و " أسماء وحبيبة " حاليا
Mar1 Mar2 بدأت القصة عندما أسلمتا الأختين وتزوجتا وأنجبتا فأقام النصارى الدنيا ولم يقعدوها فتقدموا بالبلاغات وخرجوا على الشاشات يفترون الكذب أن الأختين اختطفتا واغتصبتا من قبل مسلميّن ، ومن جهة أخرى توعدهما النصارى بالقتل والتعذيب إن لم تعودا للنصرانية وتتركا الإسلام . بصوت باك قالت ماري بلاق دميان والدة فتاتين قبطيتين اختفتا قبل أكثر من عامين "أعيدوا لي ماريان وكريستين.. كيف تعتنق فتاتان قاصرتان الإسلام وتتزوجان؟.. ذهبت إلى الأزهر ورأيت بندا مكتوبا يمنع إشهار إسلام أية مسيحية أقل من 21 سنة ، وطالبت ماري في حديث مع "العربية.نت" بمعرفة مكان ابنتيها ماريان "19 سنة" وكريستين "18 سنة" متهمة جماعات إسلامية بتدبير اختطافهما والوقوف رواء تزويجهما من شابين مسلمين. هنا رسالة من أسماء وحبيبة ( مريان وكرستين ) سابقا إلى أمة الإسلام : بسم الله الرحمن الرحيم أنا مريان نادر كمال بنت الست اللى ظهرت فى قناة دريم فى برنامج الحقيقة يوم الإثنين ولست دى ادعت أن إحنا مخطوفين بسبب الذهب اللى إحنا كنا لبسينه والكلام دة مش صحيح طبعا إحنا ماشيين بمحض إرادتنا ، كنت مرتبطة بزوجى اللى أنا تزوجته الآن إرتباط عاطفى ثم تزوجنا فى بيت إسلامى فى صعيد مصر ثم بعد كدة لقيت إن الإسلام دين الحق وأرجو أن أنا ما أرجعش للمسيحية مرة أخرى وبتكلم الكلام دة مش تحت تأثير ولا تخدير ولا مربوطة ولا مخطوفة ، مش ممكن يعنى تكون واحدة بقلها سنتين أو أكثر مخطوفة وعايشة كدة ، لا أنا كويسة جدا ومتزوجة ومعايا أطفال ، ويا ريت ياريت أنهم مالهمش دعوة بينا إحنا محناش عايزين نرجع تانى لأن احنا أسلمنا وأشهرنا إسلامنا ونطقنا بالشهادتين ( وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لاشريك له وأشهد أن محمد عبده ورسوله ) وإحنا مش بنجوع زى ما هما بيقولوا ولا مش بناكل ولا بنشرب إحنا عايشين حياتنا كريمة جدا ومبسوطين جدا ، ياريت يسيبونا فى حالنا ( إحنا مش راجعين تانى خالص مش راجعين مش هنرجع ) بقولكوا أهو ، وأنا بقول نداء لكل شعب مصر نداء لشعب مصر وللرئيس إحنا بلدنا بلد ديمقراطية ياريت ياريت ياريت " باستحلفكم بالله " انكم تقفوا جنبنا أنا وأختى لأن مصيرنا إحنا إخترناه ومش إحنا اللى إخترناه كمان ربنا هو اللى إختاره لنا وإحنا راضيين بيه وإحنا فى عيشة أسرية هنروح فين ؟؟ معانا أطفال عايزنا ليه تانى ؟؟ إحنا ناس متزوجين ومعانا أطفال عايزنا فى إيه تانى ، وبنقول لكم إحنا أسلمنا ، أظن لا إكراه فى الدين إننا نرجع ونكره على دين إحنا محناش عايزينه يريت تقفوا حنبنا والريس يقف جنبنا وشعب مصر كله يقف جنبنا وما نبقاش زى وفاء قسطنطين أو غيرها أو غيرها أو غيرها اللى مرميين فى الأديرة ومحدش يعرف مصيرهم ايه ياريت أنا واحدة بقولكم أنا أسلمت يا شعب يا مسلم يا شعب يا مصرى يا أمة يا عربية يا إسلامية بقولكم أنا مسلمة أسلمت ونطقت بالشهادتين بقولهالكم تانى ( أشهد أن لا إله إلا الله وحده لاشريك له وأشهد أن محمد عبده ورسوله ) يا ريت ، سيبونا ، إحنا مطاردين فى بلدنا إحنا عايشين مطاردين فى بلدنا ليه علشان خاطر ايه مش بتقولوا مصر بلد الديمقراطية !!!! ياريت بقى تورونا ايه هى الديمقراطية صحيح ياريت نعيش زى أى وحدة بدل ما انا مطاردة أنا وزوجى ومعايا أطفال ، يعنى كل يوم فى مكان وفى بلد ونتغرب وبنجرى ورا بعض ليه ؟؟ محناش راجعين وبنقول تانى محناش راجعين ( وأنا مستعدية لأى مناظرة مع أى واحد من أى رجل دين مسيحى ولو كان أكبر واحد فيهم أنا مستعدية للمناظرة والقعدة معاه وعلى أى قناة وعلى أى شاشة فى التليفزيون وبشرط أن الدنيا كلها والعالم كله يسمعا ) وأنا إيدية أهى مش مقيدة وبتكلم بجميع قوايا العقلية ولا مربوطة ولا مخدرة أنا بتكلم كويس جدا وبقول لكم أنا مش مخطوفة أنا ماشية بكامل قوايا العقلية ومش ممكن تكون فيه واحدة مخطوفة تقعد سنتين مخطوفة مش ممكن إعقلوا أنتم يا شعب مصر يا مصريين يا مسلمين أنا نطقت بالشهادتين هتردونى } هاختصمكم أمام الله عز وجل يوم القيامة ( يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ ، إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ ) ** ( وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لاشريك له وأشهد أن محمد عبده ورسوله ) ياريت علشان خاطرى " أستحلفكم بالله أستحلفكم بالله " أنا مطاردة أنا وطفل وأطفال ومعايا أطفال ومعايا زوجى ليه كده ؟؟ حرام يبقى من بلد لبلد لبلد أعيش فى بلدى مطاردة !!! أنا ما سرقتش ولا قتلت ولا موت حد ( ثم بكاء شديد ) أنا أسلمت أنا أشهرت إسلامى إيه المشكلة ؟؟ أنا عملت إيه يعنى ؟؟ وزوجى دة المسكين دة اللى إتبهدل بسببى ذنبه إيه والأطفال اللى معايا ذنبهم إيه وإحنا ذنبنا إيه فى اللى بيحصل لنا فين الشرع وفين اللى بيقيموا دولة إسلامية وفين المسلمين وفين القانون فين أنتم ، رحتم فين ؟؟؟!!!!!!!!!! ، ليه نعيش فى وسط بلدنا فى بلد مسلمة مطاردين فى الشارع من بلد لبلد ؟؟؟!!! ليه كدة ؟؟!! حرا عليكم إتقوا الله شوية فينا .......... إتقوا الله بقى ، حرام عليكم كدة عايزنا ليه عايزين ترجعونا ليه تانى ( محناش راجعين ) أنا بقولكم أهو أنا مش راجعة ومش راجعين تانى ومهما عملتم ولو أصريتم على كدة هحولها أكتر من كدة واللى أنتم عايزين تعملوه إعملوه ، أنا هعمل أكبر منه وأنا بعرفكم أهو وبقولكم ومهما عملتم من كبيركم للصغير بتاعكم طول ما إحنا واقفين وربنا واقف معانا مفيش أى بشر هتيجى جنبنا طول ما ربنا واقف معانا وطول ما إحنا ثابتين بإيماننا إحنا مسلمين وعمرنا ما هنرتد تانى ليه نبقة مرتدين تانى قدام ربنا ونشرك بالله ؟؟ محناش عايزين نرجع تانى .... الأخت الثانية تقول ( عمرنا ما هنشرك بالله تانى وعمرنا ما إحنا راجعين تانى للمسيحية وإحنا أسلمنا والحمد لله وعمرنا ما هنسيب أطفالنا ولا هنسيب أزواجنا ولا هنسيب ديننا دين الإسلام ) لأن إحنا أسلمنا وأشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمد رسول الله عمرنا ما إحنا راجعين تانى ، محناش هنرجع وياريت يا أمة الإسلام تقفوا جنبنا أقفوا جنبنا وساعدونا حاولوا تساعدونا إحنا ذنبنا إيه أطفالنا تتشتت وأزواجنا تبعد عننا إحنا مالناش ذنب فدا كله لازم تقفوا جنبنا ولازم كمان الريس يقف جنبنا .... ولا زم نبقى عايشيين زى ما أنتم عايشين كلكم ما نبقاش مهددين كل يوم من بلد لبلد ذنبهم إيه الأطفال دول يعيوا مننا ذنبهم أيه وذنبنا إحنا كمان إيه والسلام عليكم ورحمة الله .. ( تعاود الأخت الأولى الكلام فتقول ) : فى الآخر ومع النهاية وياريت ماتكنش نهاية ياريت تكون دى بداية معاكم بداية جديدة وصفحة جديدة مع المسلمين ومع الرئيس والشعب وكل الناس اللى هتقف جانبى ويارب كل اللى يقف جانبى ربنا يكرمه ويكرم يارب الناس كلها اللى هتقف وتساعدنى وتساعد أختى وتقف جنبنا لأن إحنا مش ذنبنا حاجة إن إحنا ناس أشهرنا إسلامنا دة مش عيب وقلت قبل كدة دة شرعى وقانونى وحقنا وياريت نآخد حقنا وأنا بقول إن دى بلد ديمقراطى وياريت إن إحنا نآخد حقنا فيها إنت وشعبك وحكومتك إحنا مسلمين أظن مش هتسلم ناس مسلمين لناس نصارى وبنقولك وأنا بوجهلك الخطاب دة يا سيادة الريس يا بونا كلنا إن إحنا مسلمين ياريت ياريت تديلنا حقنا كمسلمين لأنك أنت مسلم مصرى إدى الحق لنا لأن إحنا كمان مسلمين ومصريين هنشوف هتنصرنا ؟؟ والناصر هو الله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته . (26) (*) قصة الاختفاء كما ترويها الأم: "أنا علمت أنهما انجبتا.. لكنني أريد عودتهما لحضني فورا. حرام هذا الذي يعملونه فينا". ثم حكت قصة الاختفاء بقولها: "ماريان من مواليد 23/11/1986 تعرفت على السائق توفيق محمد أحمد السكران وشهرته توفيق السكران وهي عائدة من مدرستها حيث كانت تدرس في الثانوي الصناعي، أخذها بسيارته التك تك وظلت خارج البيت 27 يوما، فأبلغت الشرطة بأنه قام باختطافها ولم نكن نعرف هذا الشاب من قبل ولكن هناك من أبلغنا أنها معه، وفجأة اتصل بي ليلا جده واسمه رجب الغيطاني وطلب مني التنازل عن محضر الشرطة مقابل إعادة ماريان وإلا سيقوم بذبحها، وبالفعل تنازلت عن المحضر وعادت ابنتي بعد غياب 27 يوما". وأضافت: في هذه الفترة كان توفيق قد تزوج عرفيا من ابنتي، وقد عرفت ذلك من مركز الشرطة حيث وجدوا معه ورقة الزواج العرفي. عادت البنت شبه مخدرة وكانت حالتها النفسية متدهورة وتشرب الشاي الثقيل والقهوة الثقيلة كأنها أصبحت مدمنة. قمنا بمنعها ومنع كريستين وأختهما الوسطى (11 سنة) من المدرسة خوفا من اختطافهن، وتمت خطبة ماريان وكريستين، ثم عادتا الى مدرستيهما، حيث كانت ماريان في الثانية ثانوي صناعي وكرستين في السنة الأولى من المدرسة نفسها. واجتازتا السنة الدراسية 2002 بنجاح، وفي السنة الدراسية 2003 تم اختطافهما، حيث تعودت ماريان ان تذهب في الفترة الصباحية وتعود في الثانية عشر ظهرا، وتذهب كرستين في الفترة المسائية، ماريان لم تعد الى البيت وكرستين لم تصل الى المدرسة ويبدو انها خطفت في الطريق، ثم تأكدت بعد ذلك من قسم الشرطة أن توفيق أخذ ماريان بينما أخذ صديقه السيد أحمد محمد وشهرته "عمار" كرستين . واستطردت ماري: " أبلغت الشرطة وقدمت شكاوى لعدة جهات ولم أحصل على اية نتيجة. عرفت أنهما تتنقلان مع الشابين من مكان إلى آخر خوفا من معرفة مكانهم". اتهام لجماعات إسلامية بتدبير عملية الخطف وتساءلت: من ينفق على الشابين في الأماكن التي يتنقلون اليها، إن جماعات إسلامية هي التي تفعل ذلك، فالشابان جاهلان لا يعرفان الإسلام، ولابد ان هناك من وراء ذلك وهي هذه الجماعات". وأشارت إلى أن "هذه الجماعات هي التي توزع أسطوانة مدمجة لابنتيها تظهران فيها مرتديتين الحجاب". وقالت: "وزعت هذه الاسطوانة الأربعاء 21/12/2005 أسفل أبواب المحلات والمتاجر والبيوت في بلقاس، وقد حصلت عمة البنتين على نسخة منها، وأخبرتني بها". وأضافت: "لا أعرف ما إذا كانت هذه الصور مركبة أم لا وما اذا كان الصوت لابنتي أم لا، فانا لم أر الأسطوانة لكن عمتهما رأتها". (27) هنا تردان على أكاذيب الأم والقساوسة والكنيسة المصرية وتؤكدان أن النصارى يريدون أن يفعلوا معهما ما فعلوه مع وفاء قسطنطين : (28) (*) إسلام الأخت مريان عاطف فى الأميرية وقتل زوجها الشاب أحمد صلاح مشاطى : [ جريمة بشعة في الأميرية بسبب إسلام فتاة وزواجها من مسلم] كتب / أحمد شلبي وفاطمة أبوشنب (29) شهدت منطقة الأميرية، ليلة أمس الأول، جريمة قتل بشعة، عندما فوجئ الأهالي بمجهولين يفصلان التيار الكهربائي، أحدهما يطلق الرصاص من سلاح آلي علي شاب وزوجته وطفلتيهما، ويلوذان بالفرار. أصيب الزوج بـ«٥» طلقات ولقي مصرعه في الحال، وأصيبت الزوجة بطلقتين واخترقت رصاصتان جسد الطفلة الصغيرة، وتم نقلهما إلي المستشفي في حالة حرجة وأمر الأطباء بإيداعهما غرفة العناية المركزة دلت التحريات الأولية علي أن الزوجة كانت قد أسلمت منذ ٣ سنوات، وحاولت أسرتها خطفها وهددوها وزوجها بالقتل منذ أشهر. أكد شهود عيان بالشارع أن شقيق الزوجة «سائق» هو الذي نفذ الجريمة. انتقلت أجهزة أمن القاهرة إلي المكان، وتم ضبط اثنين من أسرة الزوجة، وجار ضبط الأخ المتهم. كانت الساعة تقترب من العاشرة، مساء أمس الأول، عندما فوجئ أهالي شارع إبراهيم السيد بمنطقة الأميرية بانقطاع التيار الكهربائي، ظن الأهالي أنه عطل في كابلات الكهرباء، وبعد لحظات سمعوا صوت إطلاق الرصاص تجاه أحد المنازل، وحسبما أكدوا فإن أكثر من ٣٠ رصاصة خرجت في أقل من ٣ دقائق ووسط الصراخ تمكن الأفراد الذين أطلقوا النار من الهروب باستخدام سيارة كانت تنتظرهم علي ناصية الشارع. اختبأ الأهالي كل داخل منزله، وأغلقوا الأبواب علي أبنائهم خوفاً من رصاصة قد تصيبهم، وبعد توقف الرصاص وهروب المتهمين خرج الأهالي ليجدوا ثلاث جثث ملقاة في مدخل منزل أحد الجيران، وتبين أنها لأحمد صلاح مرشدي «٢٥ سنة- كهربائي» وزوجته مريم عاطف «٢٣ سنة- ممرضة» وابنتهما الرضيعة نور «٦ أشهر». صرخ الأهالي وحاولوا إنقاذ الضحايا، ولكنهم تأكدوا من وفاة الزوج، بينما كانت الزوجة والابنة لاتزالان علي قيد الحياة. وأمر الأطباء بتحويلهما إلي مستشفي معهد ناصر لخطورة حالتهما، حيث تبين أن الزوجة مصابة بطلقتين في البطن والصدر، وأن الابنة الصغيرة مصابة بشظية في الوجه وطلقة في القدم، وأكد الأطباء أن جثة الزوج بها ٥ طلقات في الجسد. كشفت التحريات، التي أجرتها مباحث القاهرة بإشراف اللواء فاروق لاشين، مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة، أن الزوجة «مريم» كانت «مسيحية» وارتبطت بعلاقة حب مع زوجها «أحمد» وأسلمت قبل ٣ سنوات، لتتمكن من إتمام الزواج منه، وانتقلت للعيش في منطقة الأميرية، رغم رفض أسرتها وتهديداتها لها بالقتل في حالة إسلامها وزواجها . أضافت أسرة القتيل، أنه منذ لحظة الزواج، وهم يتلقون تهديدات من شقيق الزوجة ويدعي رامي عاطف «٣٢ سنة»، وأبيها وعمها، وأن الأخ حاول أكثر من مرة إيذاء زوج شقيقته وهدده بالقتل في حالة عدم تطليقها لإعادتها إلي الديانة المسيحية، إلا أن الزوج كان يرفض تهديداتهم. وأشار الأهالي إلي أن أسرة الزوجة كانت قد حضرت قبل شهر رمضان إلي منزل القتيل، وطالبته بتطليق ابنتهم، ولكنه رفض فهددوه بالقتل. أكد الأهالي أنه وقت الحادث فوجئوا بانقطاع التيار الكهربائي وبعدها سمعوا صوت الرصاص وسمعوا المتهم «الأخ» يقول لأحمد «هتطلقها ولا هقتلك»، حاول القتيل الهروب إلي مدخل منزله وحاولت الزوجة وهي تحمل طفلتها حمايته، ولكن كان الرصاص أسرع. وقال والد القتيل لـ«المصري اليوم»: «كنت أعرف أن كارثة تنتظرنا، وحاولنا أن نحل المشكلة بالاتفاق إلا أن أسرة الزوجة كانت متشددة.. كنا نتلقي تهديدات كل يوم.. ولكننا لم نعتقد للحظة واحدة أن الموت هو الحل». وأضاف أنه لحظة الحادث كان ابنه «أحمد» ينزل من شقته متجهاً إلي محل بقالة في الشارع لشراء بعض المتعلقات، وبعد لحظات سمعنا صوت الرصاص بعد انقطاع التيار الكهربائي، أسرعنا إلي بلكونة الشقة، ولكننا لم نشاهد شيئاً غير نيران تنطلق مع كل رصاصة تخرج من سلاح آلي يحمله المتهم. شاهدنا شقيق الزوجة يطلق الرصاص بجنون علي زوج شقيقته «أحمد»، وعندما أسرعت الزوجة إلي أسفل لإنقاذ زوجها اقترب منها الأخ وأطلق الرصاص تجاهها وابنتها الرضيعة. وأكد أطباء بمستشفي معهد ناصر أن حالة الطفلة الصغيرة مستقرة، وأشاروا إلي أن «شظية» أصابتها في الوجه ورصاصة استقرت في قدمها، بينما حالة الأم غير مستقرة، وتم إيداعها غرفة العناية المركزة .
عبير ناحج ابراهيم
طالبوا بقتلها أو تسليمها للكنيسة.. العشرات من الأقباط يهاجمون مركز شرطة ملوي لـ"اختطاف" فتاة قبطية أسلمت وتزوجت شابا مسلما كتب عادل صديق(المصريون) : بتاريخ 27 - 2 - 2009 هاجم العشرات من الأقباط مركزشرطة ملوي، في محاولة منهم لاسترداد فتاة قبطية، قيل أنها أشهرت اسلامها وتزوجت شابا مسلما. وكانت الشرطة، قد اقتحمت منزل الشاب المسلم، وقامت بتفتيشه، ثم اعتقلت الفتاة والشاب ونقلتهما إلى مركزالشرطة، حيث عرضا على النيابة، في حضور ضابط من مباحث أمن الدولة، حيث قررت النيابة اخلاء سبيلها بعد نفيها اختطافها، وقالت إنها ذهبت بصحبة شقيقة الشاب المسلم إلى منزل الأخير بمحض ارداتها. وكان المئات من أقباط ملاوي، قد تظاهروا أمام مطرانية الأقباط الأرثوذكس بالمدينة، وطالبوا بقتل الفتاة أو تسليمها إلى الكنيسة. ومن المقرر أن يعقد مطران ملوى والأشمونين اليوم مؤتمرا مع القيادات الدينية والسياسية لأقباط ملوي، لشرح ملابسات الحادث وآخر التطورات بشأن الاتصالات مع الأجهزة الإدارية والأمنية لاحتواء الأزمة. وعادة ما تشهد مُدن ومحافظات مصرية، احتجاجات قبطية على حوادث مشابهة، ترجع عادة إلى علاقات عاطفية، تجمع فتاة مسيحية مع شاب مسلم تنتهي بالزواج، فيما يعتبرها متطرفون أقباط داخل مصر، وخارجها عمليات اختطاف لـ"فتيات قبطيات قصر"، وتتهم الشرطة بالتواطؤ مع المسلمين. كان آخر هذه الحوادث وأكثرها دموية، في منطقة الأميرية بالقاهرة، عندما أمطر القبطي رامي عاطف خله 28 سنة، زوج شقيقته المسلم أحمد صلاح بساطي 25 سنة بوابل من النيران من بندقيته الآليه، فأرداه قتيلا فيما أصيبت شقيقته مريم عاطف خله 25 سنة التي أسلمت وأصيبت أيضا ابنتهما نور البالغة من العمر عاما ونصف عام. **** سلمت السلطات المصرية فتاة أشهرت إسلامها إلى الكنيسة الأرثوذوكسية حيث تم إيداعها أحد الاديرة بالقاهرة. وكان عشرات النصارى المتطرفين قد هاجموا مركزا للشرطة في محافظة المنيا جنوب مصر أمس، في محاولة لاختطاف الفتاة التي أرادت الزواج من شاب مسلم. وكان أهل الفتاة قد أبلغوا الشرطة بأن الشاب اختطف ابنتهم ما دفع الشرطة إلى إلقاء القبض عليهما، ثم إخلاء سبيلهما بعدما أكدت الفتاة أنها ليست مختطفة. وسلمت الشرطة الفتاة إلى أهلها النصارى، حيث تم إيداعها أحد الأديرة في القاهرة بعيدا عن بلدها المنيا. وكان أهل الفتاة قد هددوها بالقتل إن لم ترتد عن دينها أو تُسلّم إلى الكنيسة، كما تظاهر نصارى أمام مطرانية الأقباط الأرثوذكس بالمدينة، وطالبوا بقتل الفتاة أو تسليمها إلى الكنيسة. وكانت الشرطة قد اقتحمت منزل الشاب المسلم وقامت بتفتيشه، بعد أن قام أهل الفتاة بإبلاغ الشرطة بأن الشاب قد اختطف ابنتهم. واعتقلت الشرطة الفتاة والشاب ونقلتهما إلى مركز الشرطة، حيث جرى عرضهم على النيابة، في حضور ضابط من مباحث أمن الدولة. ثم تقرر إخلاء سبيليها بعد أن نفت الفتاة أن تكون مختطفة، حيث قالت إنها ذهبت بصحبة شقيقة الشاب المسلم إلى منزل الأخير بمحض إرداتها. ومن المقرر أن يعقد مطران ملوى والأشمونين اليوم مؤتمرا مع القيادات الدينية والسياسية لأقباط ملوي، لشرح ملابسات الحادث وآخر التطورات بشأن الاتصالات مع الأجهزة الإدارية والأمنية لاحتواء الأزمة. وعادة ما تشهد مُدن ومحافظات مصرية، احتجاجات قبطية على حوادث مشابهة، ترجع عادة إلى اعتناق بعض النصرانيات للإسلام وزواجهن من شباب مسلم. لكن متطرفين نصارى يعتبرون ذلك اختطافا للفتيات ويتهمون الشرطة بالتواطؤ مع المسلمين. كان آخر هذه الحوادث وأكثرها دموية، في منطقة الأميرية بالقاهرة، عندما أمطر النصراني رامي عاطف خله 28 سنة، زوج شقيقته المسلم أحمد صلاح بساطي 25 سنة بوابل من النيران من بندقيته الآليه، فأرداه قتيلا فيما أصيبت شقيقته مريم عاطف خله 25 سنة التي أسلمت وأصيبت أيضا ابنتهما نور البالغة من العمر عاما ونصف عام. كما شهدت قرية النزلة بمحافظة الفيوم في أغسطس الماضي اشتباكات بين مسلمين ونصارى إثر محاولة مسلمين استعادة امرأة أسلمت وتزوجت نجلهم بعد أن خطفها أقاربها النصارى بالقرية. وقال أحد النصارى والذي طلب عدم نشر اسمه: إن الاشتباكات وقعت بعد اختفاء امرأة تدعى "دميانة مكرم حنا" كانت قد أسلمت وغيرت اسمها إلى "داليا مكرم محمد" وتزوجت مسلمًا في العام 2006
كرستين مصري صديق قليني
Chr
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هذه الفتاة تم تسلمها منذ ايام قليلى الى الكنيسة اسمها كرستين صديق مصري قليني من القاهرة عين شمس تبلغ من العمر 18 عام اسلمت منذ سنة ونصف سراً وتسمت باسم حبيبة وعندما علم والدها باسلامها اراد اخذها للدير لكنها هربت إلى منزل صديقه مسلمة في الجامعة لكن الامن تعرف على مكانها وتم القبض عليه منذ ايام وسلمت منذ ساعات قليلة الى الكنيسة وتم ترحيلها إلى الدير وحسبنا الله ونعم الوكيل في كل من خذلها