منتديات سيتى مول الشيماء بأ تميده
كاميليا ومعنى الفداء 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا كاميليا ومعنى الفداء 829894
ادارة المنتدي الاستاذ فتحى سليم كاميليا ومعنى الفداء 103798
منتديات سيتى مول الشيماء بأ تميده
كاميليا ومعنى الفداء 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا كاميليا ومعنى الفداء 829894
ادارة المنتدي الاستاذ فتحى سليم كاميليا ومعنى الفداء 103798
منتديات سيتى مول الشيماء بأ تميده
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات سيتى مول الشيماء بأ تميده

مرحبا يا (زائر) .. عدد مساهماتك 37
 
الرئيسيةالبوابهأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 كاميليا ومعنى الفداء

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو مريم
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 67
تاريخ التسجيل : 27/09/2010

كاميليا ومعنى الفداء Empty
مُساهمةموضوع: كاميليا ومعنى الفداء   كاميليا ومعنى الفداء Emptyالثلاثاء سبتمبر 28, 2010 7:33 am

سؤالٌ كثيرًا ما كان يدور بخَلَدي وأنا أقرأ قصصَ النِّساء الأوائل اللَّواتي ملأنَ التاريخ بالبطولات والمفاخِر، خاصَّة وأنا أقرأ قصةَ ماشطة فرعون، تلك المرأة المِصْرية البسيطة التي رأتْ أبناءها يُقذَفون واحدًا تلوَ الآخر في ثَباتٍ رهيب، كيف ضحَّتْ بأمومتها لإعلاء كلمةِ الله؟! إنَّه سِعر غالٍ جدًّا عندَ كثير من النِّساء.



لم تكن ماشطة فرعونَ مُثقَّفة، ولا طالبةَ عِلم حافظة، لم تكن تتكلَّم بالحُجَّة والدليل!



كم كنتُ أتعجَّب لجهرها باسمِ الله أمامَ ابنة فرعون، رغمَ أنها تعلم أنَّ هذه المسألةَ لن تمرَّ على خير إنْ عَلِم فرعون بذلك، والذي قد يُجازيها بتمشيط لحمِها عن عظمها، بل إنَّها لم تكتفِ بذلك، بل قالتْها صراحة لابنته: بل ربي وربك ورب فرعون الله!



لا أعتقِدُ أنَّ هذا كان منبعثًا من سوء تخطيطٍ أبدًا، ولن أستطيعَ أن أصدق أنَّه تهوُّر دَفَعَها لإلْقاء كلمةِ الحق في وجهِ ابنته شخصيًّا دون تفكير في عواقبِ ذلك؛ حيث كانتْ - بلا شك - تعرِف ما مصيرُ مَن يقول ذلك، هو وأهله معه أجمعون.



لكن ما أجزِم به أنَّ الإيمانَ حين يتشرَّب وعاءَ القلْب من أدْناه إلى أعْلاه، فلا يدع مكانًا لقول غيرِه، ولا يَدَع مساحةً للمداراة والمواراة، خاصَّة عندَ النساء وعواطفهنَّ الجيَّاشة، والتي دومًا ما تتغلَّب على مساحةِ التعقُّل والتحسُّب، وحينما تتوظَّف هذه العواطفُ في سبيل العقيدةِ، فإنَّها تصنع المعجزاتِ، وتضحِّي بالممنوعات.



وها هي امرأةُ فرعون، التي ضَربت مثلاً ورمزًا للذين آمنوا في ثَباتِ جأشها، وقوَّة تحمُّلها.



وسؤالي: لماذا أصرَّ هؤلاء النِّسوة على الجَهْر بالإيمان، رغمَ إداركهنَّ لعواقبه الوخيمة؟


أعلَمُ أنَّه لم يكن شُرِع بعدُ ما في الآية: ﴿ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمَانِ ﴾ [النحل: 106]، لكن لما جهرْنَ هؤلاء بكلمةِ الحقِّ مِن الأصْل ألَمْ يكن الإخفاءُ والصمت خيرًا لهنَّ، وأرغدَ للعيش؟!


هل الإجابةُ كما قال الشاعر:
رُبَّمَا يُفْضِي إِلَى العَلْيَا هُبُوطٌ
وَيَجِيِء الْمَوْتُ بِالفَتْحِ المُبِينْ



تُرَى هل فَطِنَّ لهذا المعنى مثلاً؟

ولِمَ لا؟! فلقد وعاه جيدًا صبيُّ الأخدودِ، وخطَّط له، حتى آمنتْ له القريةُ بأكملها.



حقيقةً وإكبارًا وإجلالاً، تاقتِ النفس شوقًا إلى تخيُّل هؤلاء النِّساء، ولَكَمْ حار فِكري وأنا أتخيَّل ملامحَ وجوههنَّ صَوْبي وهنَّ يُحاججنَ ويَذُدنَ عن الحق، كم عجزتُ عن تخيُّل كيف كانتْ بِنيتهنَّ الجسدية، وعقليتهنَّ الفذَّة، وبصيرتهنَّ النفاذة.



ترَى هل كُنَّ نساءً كسائرِ النِّساء؟

من أينَ لهنَّ هذا الثَّبات على المبدأ، والإصرار على الحقِّ، والتضحية بالغالي والنفيس، بلا هوادة أو تردُّد، تَرَيْنَ مِن أين اشترينَ الشجاعة، ومِن أين حَصُلنَ على اليقين؟


حاولتُ مرارًا تشكيلَ صورةً واقعية لهذه البطولات المتجسِّدة في شخوصِ نساء، فعَجَز خيالي عن ذلك.



هل كنَّ أقوَى منَّا في البِنية؟

هل مُنِحْنَ يقينًا، أو وُهبنَ إيمانًا زائدًا عنَّا؟

هل العصورُ الفائِتة اختلفتْ درجات تحملهنَّ وصلابتهنَّ عنَّا كما اختلفتِ الشرائع مثلاً؟!


ولكنَّني اليوم أعتَرِف أنَّ الصورةَ اقتربتْ إلى مخيلتي، وأنا ألْمَح أختي الحبيبة كاميليا، ولا أزكِّي على الله أحدًا لكنَّني أحسبُها على خيرٍ، والله حسيبها، ورغمَ أنَّ عينيها أرسلتَا إليَّ دروسًا كانت خيرًا مِن ألفِ كِتاب،لكنني واقعيًّا ما زلتُ أراها:

مِصرية ككلِّ المصريات، بل إنَّها تُشبِه فلانةً كثيرًا.



فلا تختلِفُ عنَّا في بِنية، ولم تُمنَحْ أكثر منَّا عِلمًا ولا فِقهًا.



إنَّها لم تسجدْ لله - عزَّ وجلَّ - أكثرَ ممَّا سجَدْنا.



ولم تدرسِ الأحكامَ والشَّرْع.



ولم يُتحْ لها كثيرٌ من الصوم والقيام.



إنَّها مُجرَّد خُطبة جمعة سمعتْها مِن خطيب قريب مِن شرفةِ منزلها، فتحتْ له أُذنيها، ففتَح عليها عالَمًا آخَرَ مِن اليقين والإخْبات والحبّ، عرفتِ الحقَّ عن طريقٍ آخرَ، نحن لم نحسبْه ولا ندرِي عنه شيئًا.



فقدْ قارنتْ ببساطةٍ بيْن الظُّلمات والنور، والظل والحرور، بيْن الانسِجام العَملي الاعتقادي، وبيْن المفارقات المخذِّلة التي نشأتْ فيها.



لقدِ اختارتْ كاميليا طريقًا واضحًا، ميَّزَ فيه أنفُها الحسَّاس رائحةَ الإسلام الزكية مِن وسط دُخَان البغي والضلال.



فطمحتْ لأنْ تكون واحدةً منَّا، وأختًا لمليار ونِصْف مليار مسلم.



فهل تَحرِم كاميليا نفسَها من هذه النِّعْمة، وهل تشكُّ في هذه الأُخوَّة طرفةَ عين؟

بالتأكيدِ لا؛ فلِي ربِّي يحميني ويحفظني، وأنا على يقينٍ بأنَّ الله ناصري ومُعيني، ثم هؤلاءِ إخْوة لي مِن كل حدبٍ وصوْب، فأنا أنعَم ببلدٍ مسلِم، وأغْلَبِية مسلِمة، نتمتَّعُ فيها بكافَّةِ الحقوق المكفولة، فلِمَ الخوفُ والفَرَق إذًا؟


وجهتُ وِجهتي لكعبةِ العِلم لأُشْهِرَ إسلامي، فلمَ الخوف؟!

نَعم، أحيانًا يعتريني أشباح: وفاء قسطنطين، وكريستسن قليني، وطابور نسائي راعب، لكنَّ يقيني بالله - عزَّ وجلَّ - أقْوَى مِن كلِّ هذه الأشباح رغمَ أنَّها أشْباح واقعيَّة ومتوقَّعة.



وماذا عسى أنْ أفعلَ؟! لقد اخترتُ طريقَ الحق فحسبُ، ولن أتنازَلَ حتى وإن زودتُ الضحايا بأشلاء إهابٍ جديد.



فسأترُك كلَّ شيء وأهاجِر إلى الله - عزَّ وجلَّ.



نويتُها هِجرةً خالصة في سبيله، نحسبها - والله حسيبها ولا نُزكِّي على الله أحدًا - هِجْرة كهِجْرة مريم - عليها السلام - حين هجَرَتْ قومها، وصامتْ لربِّها، واعتزلتهم، هجرة رغم القذْف والرَّمْي والألم!



ولئن حبَسَني عن الحقِّ حابس، فلتكن هجرة كسُميَّة بنت الخيَّاط، التي استُشْهِدتْ تحت وطأةِ التعذيب.



سأترُك لكم متاعَ الدنيا وزِينتها، ومَن كانتْ هجرته لله ورسوله، فهجرته إلى ما هاجَر إليه.



إنِّي مهاجرة إلى ربي، إما أن أعانِق الأذان أو أُشَدَّ على الصُّلبان.



وداعًا أقولها في رمضان إلى مَن صام مِن المسلمين صِيامَ بني إسرائيل، فنوَى ألاَّ يُكلِّم اليوم إنسيًّا.



إنِّي مهاجرةٌ، فقد هَلَّ الهِلال الجديد، وأطلَّ مُزهرًا غرة رمضان يُنير ساحاتِ الإسلام، أراه يتسامَر مع أَهِلَّةِ المآذِن.



رأيتُ في كل مِئذنة نداءً يخصُّني، لكنَّني أَبَيْتُ كلَّ نِداء، فكلُّ المآذن في قريتي صغيرة، أشحتُ عنها صفحًا.



ووجهتُ وجهي طامحةً واثقة إلى المئذنة الزَّاهِرة في المدينة الكبيرة، فهي أقوى شوكةً، وأعز بأسًا، وأشدُّ حِمًى للبَيْضة.



طلع عليَّ خير صباح طلعتْ عليَّ فيه شمس.



طرقت باب المسجد فرحةً متلهفةً تتسابَق أنفاسي خُطواتي، ها قد جاء اليومُ الذي أُشهِر فيه إسلامي.



وأُبْدِي توحيدي، وأَرْفع لِواءَ العِز بحِجابي.



كم لبستُه سرًّا في غُرفتي؛ لأشعرَ بالبهجة والولاء.



اليوم سألبسُه جهرًا، فمَن يُصدِّق ذاك.



تَحْدُوني الثِّقة، وتَتَسارع أقدامي إلى الدرْج الأزهري؛ لأعلوَ وأرْقَى مع كلِّ درج إلى سماءِ التوحيد؛ تعظيمًا وإجلالاً، مهابةً ورغبة، تَوبةً وحبًّا.



عانقتُ مئذنتَه الكُبرى، نعم عانقتُها شوقًا، فأدارتْ لي شوكًا وشوكًا!



أردتُ نُطقَ الشهادة، فتمنَّتْ لي الشهادة!



فلا ضَيرَ بعدَ هذا إذَا في قَبْوٍ حقير، إنِّي قد آمنتُ بربي.



لا ضَيرَ، إني مهاجرةٌ سأترك عُشِّي الآمِن، وعيشي الهانئ، وأثاثَ منزلي الذي أعددتُه بنفسي قبلَ سِنين، وفِراشي الدافئ، فقدْ جفَاني الكَرَى، وعفتُ الشهيَّ مِن المطعَم.



ذاك مَتاعي، ملابسي، أقلامي، أشيائي، ومذكرات مدرستي التي أعلم بها طُلاَّبي.



ورُكن زِينتي، وكل ما يخصُّني، خُذُوها؛ فإنَّها فانيةٌ، واتركوا لي توحيدي.



رضيعي الوحيد، سأترُك بكاءه وضحكَه، الذي كان يملأُ سَمائي، سأترك ضمَّه وشمَّه وفرحَه بصوتي وقُرْبي، سأترك دعابَه لخصْلة شَعْري.



عُذرًا بني، فإنني لن أدركَ يومَ سماع صوتك الحاني، وأنت تقولها لي: ماما.



أراك بُنيَّ، في عيني رجلاً، بل بطلاً، بل أسطورة.



لطالَمَا هيئتُك للفِراق، وأنا على مضاضةٍ أقول: لربَّما تعود إليَّ نجمًا على ملحمة التوحيدِ، حين تسمع قصَّة بُطولتي.



وكأنَّني أسمعه يقول لي: اصبري أمَّاهُ، فإنَّك على الحق.



إِخالُ أنفاسَه تُغذيني بمِدادِ الصبر واليقين.



استودعتُه ربًّا عليمًا، لا يَضرُّ مع اسمه شيءٌ في الأرض ولا في السماء.



عودتُه على النوم بعيدًا.



فطمتُه مِن ثديي، وفطمت أمومتي معهَا.



عوَّدتُه شُرْب الجاهِز من المطعَم بماء فاترٍ غيرِ معقَّم؛ حتى لا يتعب.



خذوه فسيعود لي قريبًا، فما الدنيا إلاَّ ساعة مِن نهار.



وداعًا فلذة كبدي، فإنَّ فراقَك في الدنيا أحبُّ إليَّ مِن ذهول عنك في الآخرة إلى النار.



وداعًا أُمِّي وأبي فلستُما مغنيين عنِّي من عذابِ السعير.



وتلك وظيفتي توقفتُ عنها، أنا لا أريدُ الوظيفةَ، ولا أنتظِر الترقية، ولا الجاه، لم أعدْ أنتظر الراتب.



ولا قِيمةَ للكَنْز والتوفير، فمعي زادٌ وفير، مِزاجه التقوى والإيمان.



خُذوا أموالي وأموالاً مع أموالي، خذوا كلَّ مالي، ولتحبسوني بعدَها كالموالي، في قبو خالٍ مِن النور، سيجيء النور.



وفي شربة سِحْر أسود، سيعود السِّحْر إلى الساحِر؛ ليزيدَه رهقًا.



وأظلُّ بجسدِي الذي أنهَكَه الحِرمان، وانفتَل على المشنقة يُناجي ربَّه، والتفَّ يُحاجِج أخشابَ الصلبان.



سأُحطِّم وهمَ الأوثان.



سيجيء النُّور في قبو داخل سِرْداب، وتُحرِّر صيحاتي ألْف مرارة، وأُحرِّر صحفَ الحب المدفون، مِن تحت قباب وقباب.



ويجول صُراخي أثير العالَم لأُثير آلافَ الأشياء، أجعَلُها رَمادًا وغُبارًا، وتُزال شبهٌ ممقوتة وشظايا، دعايا موقوتة، وغرور أدعياء.



سيُضيء النور من داخلِ قبو مهجور، يختلط القيء مع العَذرة، وغذاء مخصوص.



في قبو محشو بالحشرات، مصكوك باللَّعنات، يَحكُمه ناموس التفتيش، تُنتهك حقوقٌ؛ لتضيع القصَّة، وتُوارى الجُثَّة.



سيظل صُراخي منارةً وإشارة، بل شارةً مِن ضوء الحق.



ليغيظَ المقتُ الفائِح مِن أفواه الشِّرك، ويُذهب غيظَ قلوب.



مِن غير خطايا وبلايا وخرافات، سأكون فداءً إن فَطِنوا حقًّا أي معنى للفداء.



في قبو النور سنظلُّ نتحسَّس منك أملاً، ولن نيئسَ مِن رَوْح الله؛ إنَّه لا ييئس مِن رَوْح الله إلاَّ القومُ الكافرون.

مقالات أخرى

* الفزع الرهيب لشنودة وأعوانه 2010-09-09 16:24
مدير الموقع
189 بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله و أصحابه أجمعين ؛ ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين ؛ وبعد ؛ يصر شنودة على إعلان خوفه وتأكيد رعبه من وقفات المسلمين الذين هبوا للمطالبة بحقوق الأخت الأسيرة المسلمة كاميليا شحاتة زاخر ؛ فيظهر علينا تصريح منسوب إليه بأن كاميليا شحاتة ستظهر في التيليفزيون المصري خلال يومين !!!!
* لهذه الأسباب لن تتوقف المظاهرات ضد الكنيسة 2010-09-09 16:24
دكتور خالد عبد الحي
المناشيت434343 خرجت الكنيسة المصرية بمسرحية باردة ساذجة لتقمع حق المسلمين في دفع عدوانها على عقائد المسلمات وأعراضهن وحرياتهن .. فكانت مسرحية فديو براءة من قيل إنها (كاميليا) من أن تكون قد أسلمت .. إنه يراد كسر حقنا .. وإخماد ثورة المظاهرات .. وهو ما لن يكون قبل أن تفرج الكنيسة عن أختنا (كاميليا) وتنال حريتها كاملة غير منقوصة ويلتقيها علماء الإسلام ليتأكدوا أنها تتصرف من تلقاء نفسها لا تحت سياط الكنيسة الدموية .. لن تتوقف المظاهرات .. ! لن تتوقف المظاهرات .. لأن الكثير يشككون في أن التي ظهرت في الفديو هي نفسها الأخت (كاميليا)، وقد قيل إن التي في فديو أختها
* دراما الكنيسة الأرثوذكسية 2010-09-10 07:27
محمد سليم العبادلة - أحد زوار الموقع
41469_100001396776646_8048_n أن المرأة قد أسلمت " نحسبها كذلك " ولا نشكك في كل من تحدثوا عن أمر إسلامها ونقلوا قصتها للإعلام ومن ثم إلى أرض الواقع لتفاجأ الدولة والكنيسة معاً بردة فعل لم تكن في الحسبان من شعب ظنوا أنهم قتلوه ودفنوه وبفارق شاسع بين ردة الفعل مع قضية الأخت المسلمة " وفاء قسطنطين" وبمتابعة الحدث وتطوراته تسربت لدى عامة الشعب تفاصيل كثيرة كشفت عن تصدع بنيان الكنيسة المصرية الأرثوذكسية وتململ حتى أتباعها منها ومن جبروت كهنتها وساهمت تلك النقمة في نقل صورة حية واقعية للجماهير عن صلابة كامليا شحاتة وصبرها وصمودها أمام كل جلسات النصح المزعومة و الترغيب والترهيب ومحاولات غسيل المخ والتظبيط كما توارد على ألسنة القساوسة والكهنة حتى فقدت عقلها وهذا ما أكدته الأنباء حتى يوم السابع من سبتمبر الذي أصر فيه شنودة على أنها " إتجننت " بحسب ماورد في وسائل الإعلام قبل صدور الشريط المفبرك الذي تحدثت فيه تلك المدعية بأنها كاميليا شحاتة زاخر . [/center][/b][center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ATYA LOVE2020
المشرف العام
المشرف العام
ATYA LOVE2020


ذكر
عدد المساهمات : 2030
تاريخ التسجيل : 18/01/2010
العمر : 31
الموقع : https://mool.ahlamontada.com

كاميليا ومعنى الفداء Empty
مُساهمةموضوع: رد: كاميليا ومعنى الفداء   كاميليا ومعنى الفداء Emptyالثلاثاء سبتمبر 28, 2010 10:12 am

اهلا بك عزيزى العضو فى المنتدى وحضرتك مواضيعك جميله وفعاله وننتظر منك المزيد

المشرف العام atya
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mool.ahlamontada.com
 
كاميليا ومعنى الفداء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أخوات كاميليا
» كاميليا شحاتة- ما هذا الهوان
» كاميليا شحاتة وبداية انهيار خط بارليف
» اعتقال الشيخ أبو يحيى لمنعه من الشهادة أمام النائب العام في قضية كاميليا..!!
» صحيفة "اليوم السابع" تتورط في المشاركة في إنتاج وتسويق فيديو "كاميليا شحاتة" بالتنسيق مع قيادة أمنية..!!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سيتى مول الشيماء بأ تميده  :: البرامج العامه :: برامج موبيل ونغمات-
انتقل الى: